تظل معركة الانتفاخ من بين أهم المعارك في الحرب، حيث كانت بمثابة آخر هجوم كبير قامت به قوى المحور على الجبهة الغربية. بعد هزيمتهم، سوف تتراجع ألمانيا لما تبقى من الحرب.

انخفضت نسب التعداد السكاني، وازدادت نسب الوفيات، وتضخمت العديد من المشكلات، مثل: البطالة، والعنف، والسرقة، ممّا أدّى إلى تدمير البنية السكانية للدول المُتحاربة.[١٦]

وجّه هتلر جيشه باتجاه الغرب، وأعدّ له الجنرال إريش فون مانشتاين خطة تقضي بالهجوم على فرنسا عبر غابات الأردين المُحاذية لخط ماجينو الفرنسي، وذلك بعد أن يتمّ إنزال قوات عسكرية في بلجيكا وهولندا، ممّا أدّى إلى مُحاصرة القوات الفرنسية والإنجليزيّة في ممر دونكيرك، وتسبّب عملية هجوم الأردين بتعجيل خسارة فرنسا.[٩]

يخطط تايرون للتحالفات من خلال وعد الزواج، وتصل كاتلين إلى ستورملاندز لعقد تحالفها الخاص، ويخطط بالون غراجوي لاستراتيجية الهجوم ويحاول لوين فك لغز أحلام بران.

في البداية، استخدم هتلر السكان من أصل ألماني في منطقة السوديت في تشيكوسلوفاكيا لتبرير مطالبه، مستفيدًا من مظالم السوديت والضغط من أجل الحكم الذاتي لهذه المناطق.

على الرغم من أن المعركة كانت بمثابة انتصار تكتيكي لليابانيين من حيث السفن الغارقة، إلا أنها وُصفت بأنها نصر استراتيجي للحلفاء.

شهدت الحرب العالمية الثانية العديد من المعارك التي شكلت محطات أساسية فيها، وكان لها تأثير في مسارها ونتائجها، كما هو الحال في معارك ستالينغراد، وميداو، والعلمين، ثقف نفسك وإنزال النورماندي، وإلقاء القنبلتين الذريتين على هيروشيما وناغازاكي.

ينطلق ستانيس ودافوس من دراغونستون باستراتيجية جديدة. تلتقي دينيريز مع بعض المتوسلين. في أرض الملك، يتواجه تيريون مع والده تيوين في غرفة العرش.

اعتبرت المعركة من أهم معارك الدبابات على مدار التاريخ، فبعد انتصار القوات الألمانية في معارك الصحراء استطاعت القوات البريطانية هزيمة قوات المحور في هذه المعركة وطردها، وهُزم القائد الألماني الأكثر شهرة رومل فبدأت هزيمة دول المحور تلوح في الأفق.

اللغة عربي هذه الصفحة متوفرة أيضاً باللغات التالية إنجليزي

هناك الكثير من الأمور التي تشغل بال غرائب و طرائف التوأم لانيستر في وينترفيل. وبعد فشل إحدى المهمات، يتوجه جون وتايرون إلى الـ وول في الشمال، بينما يواجه نيد ستارك أزمة صراع العروش عائلية

وكان الميثاق الثلاثي موجها في المقام الأول إلى الولايات المتحدة . وكانت آثارها العملية محدودة لأن مسارح العمليات الإيطالية الألمانية واليابانية كانت على طرفي نقيض من العالم، وكان للقوى المتعاقدة العليا مصالح استراتيجية متباينة.

يستقبل ثيون أحد الزوار ويحاصر قلعة وينترفيل، وتسترجع آريا دينها مع جاكين بطريقة تثير استياءه.

معركة الانتفاخ، والمعروفة أيضًا باسم هجوم آردين، كانت آخر حملة هجومية ألمانية كبرى على الجبهة الغربية خلال الحرب العالمية الثانية.